يقول أحد الصالحين :
إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله تعالى عليها أربع مرات :
* أحمده إذ لم يجعلها في ديني .
* وأحمده إذ لطف بها , ولم ينزل ما هو أعظم منها .
* وأحمده إذ رزقني الصبر عليها .
*وأحمده إذ وفقني للاسترجاع لما أرجو من الثواب .
فمن ألهم هذه الصفات فهو في عافية وإن نزل به أعظم البلاء .
لأن منزلة الحمد فوق الرضا وأعلى من الشكر .
الحمد لله والشكر لله حمدأً وشكراً من الله الى الله كمايليق بعظمة ذات الله
فى كل لمحةٍ ونفسٍ عدد ماوسعه علم الله
مشكورة شكراً جزيلاً أختنا الفاضلة الاستاذة/بت الخليفة
لنشر هذه الدرر ذات المعانى القيمة ..اعلا الله قدرك فى الدارين
يالطيف الطف بنا فى امورنا كلها كما تحب وترضى وارضنا فى ديننا
ودنيانا وأخرانا انك على كل شىء قدير ...
اللهم يالطيف كما لطفت بخلق السموات والارض ولطفت بالجنين فى بطن امه
الطف بنا فى قضائك وقدرك لطفاً يليق بجلالك وكرمك يا أرحم االراحمين
يارب العالمين اللهم يالطيف لم تزل الطف بنا فيما لم ينزل وفيما نزل
انت اللطيف لم تزل يا لطيف اللطف ياخفى اللطف تداركنا بلطفك الخفى الذى من تلطف به كفاه