اعمالنا بين القبول وردها الا الصلاة على عظيم الشان
ورد الاكابر لاوصول بغيرها لاثم لا لحضيرة الرحمن
فاجعل صلاتك كلها لحبيبه تكفيك هماً فزت بالغفران
أدم الصلاةَ على النبي محمد...فقبولها حتماً دون ترددا
أعمالنا بين القبول وردها...إلا الصلاةِ على النبي محمدا
اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبارِكْ على سَيِّدِنَا مُحَمَّد وعلى آلِهِ وصَحْبِهِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ يا أَ