ان الذى رفع السلاح فقد اساء أولا للإمام العظيم الختم وللسيد الحسن وللسيد علي ولمولانا السيد محمد عثمان فقد علموا الناس الحكمة والموعظة ومحاسن الأخلاق والأدب وحامل هذا السلاح لم يتعلم شيئا بل جعل السفهاء وقليلي الأدب يسيئون لشيوخنا ونحن ساكتون لا نستطيع قول كلمة واحدة والساكت عن الحق شيطان أخرص والسؤال هو إلى أين يقودنا هؤلاء؟ ولكننا نقول بالفم المليان لن نترك لكم حزبنا مهما عملتوا وستجدوننا شوكة فى حلوقكم وسنزيحكم طال الزمن ام قصر.