خلصوا الأعمال من الأكدار نفلاً وفرضاً
واجتهدوا في طاعة مولاهم ليرضى رضاً
وحضوا أنفسهم لطلب الحَظِ الأَحظِ حضاً
وغضوا أبصارهم عن غَضِ الشهواتِ غضاً
فإذا أبصارهم رأيت أجساداً مرضى
وعيوناً قد ألفت السهر فما تكاد تُطعمُ غمضاً
بادروا أعمارهم لِعلمهم أنها ساعاتُ تتقضى
|
|
قصيدة جميلة ملئة بالطاعات جزاك الله خيرا ابننا حسن الخليفة احمد