ذَرُونِي وَأَخْذِي فِي مَدَائِحِ أَحْمَدِ فَقَدْ لَذَّ لِي فِي مَدْحِ أَحْمَدَ مَأْخَذُ
ذُهِلْتُ فَلاَ أَدْرِي إِذَا مَا مَدَحْتُهُ أَفِي رَوْضَةٍ أَمْ جَنَّةٍ أَتَلَذَّذُ
ذَكِيٌّ إِذَا مَرَّ النَّسِيمُ بِقَبْرِهِ تَيَقَّنْتُ أَنَّ الْمِسْكَ مِنْهُ مُنَفَّذُ
ذُرَاهُ بِهَذَا الْيَوْمِ عَالٍ وَفِي غَدِ لِوَاءٌ بِهِ كُلُّ النَّبِيِّينَ لُوَّذُ
ذَهَبْنَا بِهِ نَعْلُو عَلَى كُلِّ أُمَّةِ فَعَنَّا الْعُلاَ وَالْمَجْدُ وَالْعِزُّ يُؤْخَذُ
ذَوَائِبُ رَايَاتِ الْحَبِيبِ تُعِزُّنَا وَأَسْيَافُنَا أَيْدِي الأَعَادِي تُجَذِّذُ
ذُيُولاً سَحَبْنَاهَا افْتِخَاراً لِفَخْرِهِ لَنَا كُلُّ بَابٍ لِلْمَفَاخِرِ مَنْفَذُ
ذَخَرْنَا رَسُولَ اللهِ ذَا الطَّوْلِ وَ الْعُلَى لِيَوْمٍ بِهِ كُتْبُ الْخَلاَئِقِ تُنْبَذُ
ذَخِيرَتُنَا تَعْلُو الذَّخَائِرَ كُلَّهَا إِذَا مَا الْوَرَى مِمَّا تَرَى تَتَعَوَّذُ
ذَوَارِفَكُمْ سُحُّواْ وَسِيحُواْ لِسَاحَةٍ بِهَا شَافِعٌ مِنْ حُفْرَةِ النَّارِ يُنْقِذُ
ذَرَارِيكُمُو خَلُّواْ وَطَيْبَةَ فَاطْلُبُواْ وَسِيرُواْ عَلَى الآمَاقِ وَالشَّوْقَ فَاحْتَذُواْ
ذَهَابًا ذَهَابًا لاَ عُصَاةً لأَحْمَدِ وَلُوذُوْا بِهِ مِمَّا جَرَى وَتَعَوَّذُواْ
ذُنُوبُكُمُو تُمْحَى وَتُعْطَوْنَ جَنَّةً بِهَا دُرَرٌ حَصْبَاؤُهَا وَزُمُرُّذُ
ذَلِيلُ الْخَطَايَا وَدَّ لَوْ لاَذَ بِالذِي يَكُونُ بِهِ يَوْمَ الْحِسَابِ التَّلَوُّذُ
ذَكَتْ نَارُ شَوْقِي بِالْحَبِيبِ مُحَمَّدِ تُرَى وَمَتَى مِنْ نَارِ شَوْقِي أُنْقذُ
ذَكَرْتُ اقْتِرَابَ الزَّائِرِينَ لِقَبْرِهِ وَبُعْدِي بِأَسْيَافِ التَّأَسُفِ أَشْحَذُ
ذَمَمْتُ حَيَاةً لاَ بِطِيبَةَ تَنْقَضِي مَتَى نَحْوَهَا نَحْدِي المَطَايَا وَنَجْبِذُ
ذُعِرْتُ بِأَيَّامِ الْفِرَاقِ مَتَى أَنَا بِسَاعَاتِ أَوْقَاتِ اللِّقَا أَتَلَذَّذُ
ذَرَفْتُ دُمُوعَ الْعَيْنِ شَوْقًا لأَحْمَدِ وَلِي بِالنَّوَى ذُلٌّ وَقَلْبٌ مُجَذَّذُ
ذَلَلْتُ وَلَكِنِّي تَلَذَّذْتُ بِالْهَوَى وَمَا الْحُبُّ إِلاَ ذِلَّةٌ وّتَلَذُّذُ
ذِمَامُ رَسُولِ اللهِ أَرْجُو بِحُبِّهِ وَ بِالْمَدْحِ أَرْجُو لِلْجِنَانِ أُنَفَّذُ