خِيامٌ عَلَى وَادِي الْعَقِيقِ تَلأَلأَتْ** بِنُورِ رَسُولِ اللهِ بِالْمِسْكِ تُنْفَخُ
خُذُواْ نَحْوَهَا ثُمَّ انْزِلُواْ بِفِنَائِهَا*** أَنِيخُواْ بِنَا الأَرْضَ الرِّكَابَ تُنَوَّخُ
خمائلها بالند والطيب ضمخت*** ومن طيب طه كان ذاك التضمخ
خَشِينَا
عَلَى الأَرْوَاحِ عِنْدَ اشْتِيَاقِهَا** تَطِيرُ وَمِنْ طَيِّ الْجَوَانِحِ تُسْلَخُ
فالمسك مستفيدُ من طيبه الفيّاح