خَبَأْتُ امْتِدَاحِي فِيكَ يَا شَافِعُ الْوَرَى لِعِرْضِي فَعِرْضِي بِالذُّنُوبِ مُلَطَّخُ
خَطَايَايَ خُطَّتْ كَيْفَ أَرْجُو تَخَلُّصِي اذَا لَمْ يَكُنْ لِي مِنْ جَنَابِكَ مَصْرَخُ
خَسِرْتُ حَيَاتِي بَيْنَ ذَنْبِي وَغَفْلَتِي فَكُنْ لِي إِذَا مَا بِالذُّنُوبِ أُوَبَّخُ
خَتَمْتُ بِقَلْبِي فِيكَ كُلَّ مَحَبَّةٍ فَلاَ الْخَتْمُ مَفْكُوكٌ وَلاَ الْعَقْدُ يُفْسَخُ
