حرف الظاء
ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ مَنْ يُنْكِرُ الضُّحَى فَأَنْتَ الذِي لِلْكُفْرِ وَالشِّرْكِ غَائِظُ
ظَفِرْتَ بِفَخْرٍ لاَ يُنَالَ لِمُرْسَلِ بِعِزِّ عُلاَكَ الْعَرْشُ وَالْفَرْشُ لاَفِظُ
ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ أَضْحَى مِنَ الضُّحَى فَنَحْنُ بِهِ الأَعْدَاءُ طَرَّا نُغَايِظُ
يَكُونُ عَلَى الْكُفَّارِ طُولَ دُهُورِهِ شَدِيداً عَلَى الْكُفَّارِ فِي اللهِ غَالِظُ
ظَهِيرٌ لَنَا وَهْوَ الْمُرَجَّى لِنَصْرِنَا إِذَا نَظَرْت شَزْراً إِلَيْنَا اللَّوَاحِظُ
ظَلِيلاً تَرَى جَاهَ النَّبِيِّ إِذَا لَظَى تُخَاطِبُ أَرْبَابَ الْخَطَا وَتُلاَحِظُ
ظَمِئْنَا ضَنَيْنَا شَفَّنَا شَوْقُ مُشْفِقٍ عَلَيْنَا وَيَرْعَى عَهْدَنَا وَيُحَافِظُ
ظِمَاءً غَداً نَأْتِيهِ نَقْصِدُ حَوْضَهُ فَنُرْوَى بِهِ يَوْماً بِهِ الْحَرُّ قَائِظُ
ظِلاَلُ لِوَاهُ غُلَّةٌ لِعُصَاتِنَا إِذَا النَّارُ مِنْهَا لِلْعُصَاةِ تُغَايِظُ
ظَلاَماً جَلاَهُ اللهُ عَنَّا بِنُورِهِ فَيَشْفِي بِهِ لِلْمُؤْمِنِينَ الْمَغَايِظُ
ظُعُوناً إُلَيْهِ وَالْفَظُواْ الأَهْلَ دُونَهُ فَمَا خَابَ عَبْدٌ دُونَهُ الأَهْلُ لاَفِظُ
ظَوَاهِرُهُ تُنْبِي بِحُسْنِ ضَمِيرِهِ وَفِيٌّ عَلَى عَهْدٍ وَعَقْدٍ مُحَافِظُ
ظُعُونِي مَتَى يَبْدُو لِتَقْبِيلِ قَبْرِهِ مَتَى أَنَا لِلْزُّوَّارِ يَوْماً أُحَاظِظُ
ظَمَايَ مَتَى يُرْوَى بِمَوْرِدِ طَيْبَةٍ مَتَى طَرْفُ عَيْنِي قَبْرَ أَحْمَدَ لاَحِظُ
ظَعَاَئِنُ إِخْوَانِي إِلَيْهِ تَوَجَّهُواْ وَوَدَّعْتُهُمْ وَالرُّوحُ مِنِّيَ قَائِظُ
ظَلُومٌ أَنَا كَيْفَ اللِّقَا بِمُحَمَّدِ وَعَيْنٌ عَصَتْ كَيْفَ الْحَبِيبُ تُلاَحِظُ
ظَعَنْتُ إِلَى الاَوْزَارِ مَا حِيلَتِي غَدَا وَقَدْ جَاءَ لِي مِنْ عِنْدِ أَحْمَد وَاعِظُ
ظُنُونِي بِرَبِّي مُذْ مَدَحْتُ حَبِيبَهُ يُسَامِحُ عَبْداً لَمْ تُفِدْهُ الْمَوَاعِظُ
ظَلَمْتُكِ نَفْسِي غَيْرَ أَنَّي بِمَدْحِهِ أُقَاسِمُ أَرْبَابَ التُّقَى وَأُحَاظِظُ
ظَلَلَّتُ بِمَدْحِي فِيهِ أُجْلِي تَمَائِمِي وَأَمْدَاحُهُ عِنْدَ الرُّقَى لِي حَفَائِظُ
ظَنَنْتُ بِأَنِّي مُذْ نَشَرْتُ ثَنَاءَهُ يَكُونَ لِفَقْرِي مِنْ غِنَاهُ مُلاَحِظُ