ضِيَاءُ شُمُوسٍ أَمْ بُدُورٍ بِطَيْبَةٍ بَلِ النُّورُ مِنْ وَجْهِ الْمُشَفَّعِ فِي الْعَرْضِ
ضَلَلْنَا فَأَرْشِدْنَا بِوَجْهِ مُحَمَّدِ وَكُنَّا غُمُوضاً فَانْتَبَهَنَا مِنَ الْغَمْضِ
ضَحَا وَجْهُ مَنْ تُتْلَى لَهُ سُورَةُ الضُّحَى كَشَمْسٍ أَتَخْفَى الشَّمْسُ تَكْسُوعَلَى الأَرْضِ
ضَرُوبٌ بِسَيْفِ اللهِ يُظْهِرُ دِيِنَهُ وَجِبْرِيلُ بِالأَمْلاَكِ فِي نَصْرِهِ يَمْضِي
ضَحُوكٌ وَلَكِنْ عِنْدَمَا الدِّينُ قَائِمُ عَبُوسٌ وَلَكِنْ عِنْدَمَا الدِّينُ فِي قَبْضِ
ضَنِينٌ بِنَا أَنْ نَكْسِبَ الإِثْمَ وَالْخَطَا وَيَضْحَى لَدَيْنَا وَاجِبُ الْفَرْضِ فِي رَمْضِ
ضَمِينٌ لِكُلِّ النَّاسِ بِالْخَيْرِ مُضْمِرُ وَبِالْحَقِّ بَيْنَ النَّاسِ قَاضٍ وَمُسْتَقْضِي
ضَمِينٌ بِأَنَّ الْحَقَّ يُمْضِي قَضَاءَهُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ يَقْضِي بِحَقٍّ فَمَنْ يَقْضِي
ضَمِنْتُ لَكُمْ لاَ يَحْصُرُ الْخَلْقُ مَدْحَهُ وَلاَ بَعْضَهُ كَلاَّ وَلاَ الْبَعضُ مِنْ بَعْضِ
ضَرَبْنَا عُقُوداً خَتْمُهَا حُبُّ أَحْمَدِ خِتَامٌ عَلَى الأَحْقَابِ لَيْسَ بِمُفْتَضِّ
ضَلاًلاً أَرَى الإِعْرَاضَ عَنْهُ فَبَادِرُواْ أَلاَ فَانْهَضُواْ تَلْقَوْا رِضَا اللهِ فِي النُّهْضِ
ضَرِيحَ رَسُولِ اللهِ أُمُّواْ لِتَأْمَنُواْ عَذَابَ لَظَى يَوْماً بِتَعْذِيبِهًا يَقْضِي
ضِعَافاً غًدًا تَأْتُونَهُ بِذُنُوبِكُمْ فَيَشْفَعُ فِيكُمْ وَالإِلَهُ لَهُ يُرْضِى
ضَمَانٌ عَلَيْهِ يَرْفَعُ اللهُ قَدْرَنَا إِذَا وُضِعَ الْمِيزَانُ لِلرَّفْعِ وَالْخَفْضِ
ضَعُونِي عَلَى بَابِ الشَّفِيعِ فَإِنَّنِي نَقَضْتُ عُهُودَ اللهِ نَقْضاً عَلَى نَقْضِ
ضَجِيعُ ذُنُوبٍ هَتَّكَ الْعَرْضُ عِرْضَهَا فَكُنْ سَاتِراً فِي الْعَرْضِ يَا سَيِّدِي عِرْضِي
ضَحِكْتُ وَقَلْبِي قَدْ بَكَى مِنْ جَرَائِمِي أَجِرْنِي فَإِنَّ اللهَ يُمْضِي الذِي تَمْضِي
ضَمَمْتُ الْمَعَاصِي ثُمَّ جِئْتُكَ هَارِبَا لِتُؤْمِنَ خَوْفِي لَيْسَ فِعْلِي بِالْمَرْضِي
ضِيَاعاً مَضَى عُمْرِي فَكُنْ لِي إِذَا أَنَا بِمَا كَسَبَتْ نَفْسِي إِلَى خَالِقِي مُفْضِي
ضُلُوعِي حَوَتْ عَلْيَاكَ حَقًّا وَإِنَّنِي أَرَى الْحُبَّ فِي عَلْيَاكَ مِنْ أَوْكَدِ الْفَرْضِ
ضَنَيْتُ مِنَ الأَشْجَانِ شَوْقًا لِقُرْبِكُمْ أَخَافُ أُقَضِّي الْعُمْرَ وَالشَّوْقَ لَمْ أَقْضِ