[عباس عمر المحامي]

إن هذا الشبل من ذاك الاسد حفظ الله سادتنا المراغنة وجعلهم ذخراً ومدداً لأهل السودان وهنيئاً للحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل بهذا القائد الشاب الحائز على المعارف المختلفه المؤهل روحياًوأكاديمياً وسياسياً ونحمدالله كثيراً أن آل قطاع التنظيم للسيد الحسن في هذا الوقت بالذات وما أحوج الحزب للعمل التنظيمي في هذا الوقت ، إن الطرح الاطاري الذي لمح به السيد محمد الحسن في هذه المقابلة هو دفعه معنوية ينبقي التفاعل معها وإستثمارها وإغتنامها ودعوة كل الاتحاديين للألتفاف حولها لأجل تنظيم صفوف الحزب من القواعد وحتى القمه وصولاً للمؤتمر العام تحت شعار نعم للقوي الامين لا وألف لا للمتسلقين والوصوليين واصحاب الاجنده الخاصة