عن مسروق قال ، قالت عائشة رضى الله عنها : قال لى رسول الله صلى الله عليه وسلم : ان الدنيا لا تنبغى لمحمد ولا لآل محمد ، لم يرض من اولى العزم الا بالصبر على مكروهها والصبر على محبوبها ، لم يرض الا أن كلفنى ما كلفهم ، فقال عز وجل : " فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل " وانى والله ما بد لى من طاعته ، وانى والله ما بد لى من طاعته ، والله لأصبرن كما صبروا وأجهدن ، ولا قوة الا بالله