إنه فعلا موضوع الّساعة للنقاش فحبنا وحب كثير من الإخوة للسادة المراغنة الكرام ولأل البيت الأطهار يجعلنا نتنازل عن الكثير وهذا لعمرى مضر بالطريق والحزب وكلنا أمل أن نتأسّى بأصحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم نتقدم ونتحدث ونقول حجتنا بكل أدب وإحترام وعلمى يقينا أن مولانا ديمقراطى حتى الثمالة ولكن حينما نبتعد ونترك المجال لغيرنا فلا نلومن إلا أنفسنا فهلا تحركنا بكل العزم والجد لنحقق ما نصبوا إليه للطريق والحزب آمل ذلك