اعانكم الله سيدى ومولاى وسدد على طريق الخير خطاكم غوث الامة ان وجه لغوث الامة ونصرة المتضررين فالامر جد قد تم ويا اناس الطريقة هلموا ويا ناس الحزب هوى يالله وعاش الميرغنى للسودان فلتهنى يا سودان
اللهم عين مولانا على فعل الخير واغاثة الملكومين وثبت خطاه ..... ذكرنى هذا الموقف بسيول عام 1988 م وكيف كان نجدة الحزب الاتحادى وومولانا للمواطينين فى ذلك الوقت..... اعان الله مولانا وفقه..............
( حسين محمد سعيد (امين التنظيم فى الحزب الاتحادى الديمقراطى الاصل بمحلية الكاملين