لي في المدينة أحباب إذا نظروا ،، إلي ولت همومي وانجلى الضرر
وقائل لي ما تشتاق قلت له ،، أشتاق طيبة شوقاً ليس ينحصر
يا قائد الركب أنزلني إذا لمعت ،، لعينيك القبة الخضراء والحجر
فوقفة عند أبواب المدينة لا تبقي ،، من الشوق مطويا ولا تذر
هناك أقصد شباك الرسول لكي ،، يستغفر الله حيث الذنب يغتفر