القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   منتديات الختمية > الأقسام العامة > ركن الصحافة
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

ركن الصحافة مقتطفات من صحافتنا السودانية والعربية والعالمية...

مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...

ركن الصحافة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-24-2011, 12:52 PM   #1
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
افتراضي رد: مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...


أنا : أبو الحُسين




أحبتي الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

أعجبني جداً هذا المقال من أحد شيوخ الجبهة الإسلامية (الما عاجْبُو الحال المايِل) الوصلت ليهو البلد على يد أبنائه كيزان المؤتمر الوطني...

اقتباس :
الشيخ الغنوشي يعزف لحن الحرية والديمقراطية
أ.د.الطيب زين العابدين
جزى الله منتدى النهضة والتواصل الحضاري خيراً، بدعوته للشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الإسلامية في تونس الذي حاضرنا بقاعة الشهيد الزبير نهار الخميس «10/3»، فأمتع الحاضرين الذين ضاقت بهم القاعة أيما متعة، بدفاعه الصادق عن الحرية والديمقراطية، وبتماسك منطقه وقوة حجته وهو يتحدث بلسان فصيح مبين عن: الثورة التونسية وآفاق المستقبل. ولماذا لا يفعل ذلك وهو الذي قضى أكثر من عشرين سنة مع كثير من قيادات حزبه بين السجن والملاحقة الأمنية والتشريد في المنافي على يد جلاوذة نظام بن علي القمعي المستبد؟ وأحسب أن أكثر الحضور استمتاعاً بمحاضرة الشيخ هم شباب الإسلاميين الذين يشهدون واقعاً بائساً للحرية والديمقراطية وللعدل والطهارة في بلادهم، وقد كانوا يظنون بنظام الإسلام غير ذلك. أما بالنسبة لي فقد اختلطت مشاعر المتعة الذهنية بالألم والحسرة الوجدانية، لما أثارته في النفس من شجون عميقة قديمة عندما كان قادة الحركة الإسلامية في السودان يقولون مثل هذا الحديث المبهر عن الحرية والديمقراطية، وعن حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في الستينيات من القرن الماضي من على منابر الجامعات، ونجلس مستمعين كأنما على رؤوسنا الطير. ويثير الحديث الشجي حماستنا الدافقة، ويرفع من سقف طموحاتنا، ويزيد قناعتنا بأننا نمتلك الحل الحضاري لكل مشكلات السودان وبناء نهضته على أرقى مستوى، وليسبيننا وبين ذلك المشروع النهضوي الكبير إلا شرذمة قليلة من اليساريين والعلمانيين هم أعداء للدين قبل أن يكونوا أعداء لتنظيمنا السياسي، ثم هذه الأحزاب الطائفية المتخلفة التي لن تبقى طويلاً على قيد الحياة، ونحن وارثوها طال الزمن أو قصر، وأن المستقبل لنا لا محالة..!!
لم يخطر ببالنا طرفة عين، أننا عندما نحكم قبضتنا على مقاليد الدولة والمجتمع، سنضرب أسوأ مثل لحكم ديمقراطي أو عسكري شهده السودان علمانياً كان أم إسلامياً. فقد حدث في عهد الإنقاذ ما لم يحدث في غيرها من الكبائر: حارب أبناء الشمال لأول مرة مع حركة تمرد جنوبية يسارية كراهية في حكم الإنقاذ، وانقلبت الحرب ضد التمرد من حرب وطنية تحفظ وحدة السودان إلى حرب دينية جهادية ضد الكفار في الجنوب أدت إلى مقتل أكثر من عشرين ألفاً من شباب الإسلاميين، وألبت علينا الحرب الدينية عداء دول الجوار والدول الغربية الكبرى، وانتهى بناالأمر إلى انفصال الجنوب الذي ظل موحداً مع الشمال أكثر من «150» سنة، وقام تمرد آخر في كل من دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وشرق السودان، وارتكبت الحكومةالكثير من الخطايا والموبقات ضد أهل دارفور، مما جر عليها قضايا جنائية دولية طالت حتى رئيس الجمهورية وبعض كبار المسؤولين، واستطاع أحد فصائل تمرد دارفور أن يصل مدججاً بالسلاح إلى قلب العاصمة المثلثة دون أن يتعرض له جيش البلاد المكلف بحراستها وتأمينها، وتبنت سياسة خارجية خرقاء ضد دول الجوار العربي والإفريقي وصلت إلى حد دعم جماعات العنف والاغتيال السياسي، مما أدى إلى عداء مبرر من تلك الدول، وإلى عقوبات دبلوماسية واقتصادية دولية ضد السودان، واستشرى الشعور بالعرقية والقبلية في كل أنحاء السودان بصورة غير مسبوقة، وسعت الحكومة الإسلامية إلى تسييسالخدمة المدنية والقوات النظامية والقضاء والمؤسسات الأكاديمية تحت شعار التمكين، بصورة لم يسبق لها مثيل في تاريخ السودان الحديث، وبلغ الفساد المالي والأخلاقي مداه في ظل حكومة الإنقاذ بممارسات لم نسمع بها من قبل في العهود العسكرية السابقة.
ذاك ما كان في الشأن العام الذي يهم كل أهل السودان، ولم يكن شأن الحركة الإسلامية نفسها التي حكموا باسمها أحسن حالاً، فقد فقدت طهارتها الثورية، وكسدت شعاراتها الإسلامية حتى ليستحي المرء من ترديدها أمام الناس، وحلت أجهزتها المنتخبة من قبل قيادتها، وانشقت صفوفها بسبب الصراع العاري على السلطة، ثم جمدت أنشطتها الفكرية والدعوية والتربوية عن قصد بواسطة حكومتها الإسلامية، حتى لا تحشر أنفها فيغير ما يخصها من شؤون الحكم، مما فتح المجال واسعاً أمام الجماعات الصوفية والسلفية أن تخترق الجامعات والمعاهد العليا التي كانت شبه محتكرة لفكر الحركة الإسلامية دونكل التيارات الأخرى. واستولت قلة قليلة من الأفراد المتنفذين من كهول الحركةالإسلامية بنفوذ السلطة على مقاليد الدولة وشؤون الحزب الحاكم الذي أصبح خاوياً علىعروشه وعلى الحركة الإسلامية المجمدة. وأصبحت معظم كوادر الحركة الإسلامية الفاعلة موظفة للدولة أو منتفعة منها بصورة أو أخرى، ومن ثم تلزم الصمت حيال كل الأخطاء المرتكبة في حق الجماعة أو البلد. وتلك لعمري نهاية محزنة مؤلمة لحركة إسلامية واعدة كانت تتقدم بخطى قوية ثابتة في ظل النظام الديمقراطي التعددي على هشاشته، وكانت تظن أنها ستأتي يوماً بما لم يأتِ به الأوائل، وأنها ستقدم نموذجاً للحكم الإسلامي يتفوق على كل ما عرفه العالم الإسلامي من نماذج في السعودية أو إيران أوباكستان. ولعل الغرور والتعجل للسلطة والاستعانة بالعسكر الذين ما دخلوا باب السياسة إلا أفسدوها وأفسدوا معها مؤسستهم العسكرية العريقة، كانت تلك هي الأسباب من وراء ذلك الفشل الذريع في إدارة شؤون البلاد. ولولا أني عشت بين أولئك القوم أكثر من ثلاثة عقود لصدقت ما يقوله أهل اليسار إن الحركة الإسلامية ما رفعت شعارات الإسلام السياسية إلا بقصد استغلالها لتحقيق مآرب مادية دنيوية شخصية وحزبية لا صلة لها بالدين. ولنعد بعد هذا الاسترسال المقصود إلى محاضرة الشيخ الغنوشي التي أثارتفينا كل تلك الكوامن والشجون المكبوتة.
ويفسر الشيخ الغنوشي الثورة التونسية بأنها نتيجة لهوة ضخمة بين الحاكم والمحكومين كل منهما يعيش في عالم مختلف، وأن الكبت والقمع والظلم واحتكار السلطة والثروة والإعلام كانت هي أدوات النظام في البقاء على كراسي الحكم. وأعجبني قوله إن الاستبداد والفساد لا دين لهماولا أيديولوجية، ويمكن ممارستهما تحت مظلة أي دين أو أيديولوجية بما في ذلك الإسلام! وأفرغ بن علي مؤسسات الدولة من محتواها وصار حكماً فردياً وعائلياً متسلطاً، فالحزب الذي يقال إن له ثلاثة ملايين عضو «سكان تونس حوالي عشرة ملايين» لا حول له ولا قوة، ولم يخرج منهم أحد للدفاع عن بن علي حين أزفت ساعة الرحيل، وكذلك دجنت النقابات والاتحادات ومنظمات المجتمع المدني. وتصدى بن علي لما سماه تجفيف منابع الإرهاب والأصولية خدمة للدول الغربية، وهو في الحقيقة حرب على الإسلام لأنه مس فروض الدين التعبدية التي لا صلة لها بالحكم أو السياسة، وقطع شوطاً في تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وتهكم الغنوشي على بن علي بأن كل فروض الطاعة التي قدمها للغرب لم تجده شيئاً حين هرب من تونس ليلاً يبحث له عن مأوى في بلد أوروبي فلم يجد في حين وجدنا نحن الإسلاميين الذين استعملنا فزاعةً للغرب من يمنحنا حقا للجوء السياسي لعدة سنوات. وقال الغنوشي بصراحة إن الثورة التونسية لم يصنعها حزب ولا زعيم ولا شعارات أيديولوجية، إنها ثورة شعب انسدت أمامه أفق الإصلاح فلم يجدبداً من الثورة الشاملة على النظام القائم. وقال إن برنامج حركة النهضة الأساسي هو العمل مع الآخرين لتطوير أركان التحول الديمقراطي الذي يفسح المجال للتداول السلمي للسلطة؛ وقد أتاحت الأوضاع الدولية الفرصة واسعة أمام الشعوب العربية لإسقاط كل المستبدين من عملاء الغرب الذين أصبحوا يعيشون في حالة هلع وفزع. وتوقع أن يصل الشعب الليبي لأهدافه قريباً بعد أن أضاع القذافي كل فرصة للإصلاح المتدرج.
وفي إجابة الشيخ على بعض الأسئلة الساخنة التي تهم أهل السودان، قال: إن الديمقراطية لا تتعارض مع الدين، لأنها آلية لاتخاذ القرار حول الشأن العام بالتشاور وهو مبدأ إسلامي، ولاختيار الحكام عن رضاء وقبول من الناس، وهي بذلك تنسجم مع تعاليم الإسلام أكثر من أنظمة الحكم الأخرى؛ وأن التظاهر الجماهيري نوع من التعبير عن الرأي، وهو أمر مشروع ديناً طالما ابتعد عن التخريب والعنف، وأن السكون الشعبي في دولة لا يعني الأمن والسلامة للنظام، فقد يكون البركان يغلي من تحت ولم يبلغ السطح بعد، فالسكون لا يعني الموت، والأمن الحقيقي يتمثل في إقامة العدل بين الناس، وقال إن الضمان الحقيقي لعدم الانقلاب على الحريات لا يكمن في الدساتير والقوانين، وإنما يستند إلى وعي الشعوب بحقوقها السياسية في الحرية والمساواةوالمشاركة، ولا بد من ترويض النفس على قبول التداول السلمي للسلطة. وقد أدار الندوة بنجاح الدكتور عصام أحمد البشير مدير منتدى النهضة والتواصل الحضاري بحصافته المعهودة.
الصحافة



أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 04-16-2011, 12:32 PM   #2
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
Icon15 رد: مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...


أنا : أبو الحُسين




تبصرة للأجيال في الحاضر والمستقبل
صفحات اخر لحظة - الراي الجمعة, 15 أبريل 2011م
رأي: محمد عمر الشيخابي
حكّموه إنه حفيد من حكّمته قبائل العرب لوضع الحجر الأسود،
وكلمة حكموه أيها القاريء الكريم أعني وأشير بها إلى شخص السيد محمد عثمان الميرغني مرشد الطريقة الختمية ورئيس الحزب الاتحادي الديموقراطي الأصل، وذلك تعريفاً وتوضيحاً للأجيال في الحاضر والمستقبل أنه واحد من آل البيت الذين تجب مودتهم لقوله عز وجل «قل لا اسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى».. وأشير إلى المصادر الموثقة والتي يجهلها البعض وخاصة الجيل الجديد من أبناء العصر.. والذين يجهلون تماماً من هو السيد محمد عثمان الميرغني.. وحتى أبيّن لأهل الإيمان من أفراد الشعب حكاماً ومحكومين أن السيد محمد عثمان الميرغني واحد من آل البيت، وتوضيحاً للقاريء الكريم أورد مقدمة الأستاذ عادل سيد أحمد جزاه الله خيراً على ما قدمه لشباب العصر من تعريف لآل البيت بالمصادر في الحوار الذي أجراه مع مولانا السيد محمد عثمان الميرغني عبر صحيفة الوطن الغراء بتاريخ 4 جمادي الآخر 1429ه الموافق 9 يوليو 2008 العدد «1811»، وهذا الحوار وما حواه من أسئلة وإجابات يعتبر اليوم مصدراً موثقاً لشباب العصر أهل الإيمان المتطلعين لمعرفة دينهم.. وحتى لا يجهلون بآل البيت والأسر التي ينتمون إليها.. وآل الميرغني هذه الأسرة الكريمة من آل البيت.. وآل البيت قديمهم وحديثهم هم آل البيت الذين قال الله فيهم في كتابه العزيز «إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً».. وآل البيت من حرمات الله.. وتعظيم حرماته من تقوى القلوب.. وحتى أبيّن للقاريء ما جاء في الحوار.. أنقل مقدمة الأستاذ عادل كما هي على صفحات الوطن في العدد المذكور إليك المقدمة:
عادل سيد أحمد في حوار الأسرار وحديث الخفايا
ü مولانا ما حكاية أنك حفيد النبي عليه السلام؟
- دونك كتب التاريخ.. وإليك شجرة العائلة..
ويقول أستاذ عادل دخلت مع السيد محمد عثمان الميرغني في الغريق..
وقد اشتغلت الماكينة الصحفية.. وحيّدت نزعتي الصوفية والتي جعلتني أحب الصوفية والتصوف.. نعم بدأت حواري الطويل وحديثي المفصل بأسئلة لعلها أسئلة في أذهان الناس، ولعل البعض يجهلها وخاصة من الجيل الجديد.. فماذا دار؟
ü مولانا هل أنت من آل البيت؟
- فأجاب مولانا بحزم طبعاً ودا شيء مثبت.. فقلت له بإلحاح برهنه لنا.. ما هي إثباتاتك أنكم أحفاد النبي عليه السلام؟.. فقال لي شجرة العائلة موجودة وكتب التاريخ موجودة، أمامك الكثير من كتب التاريخ التي تتحدث عن هذه الحقائق.. ثم التفت مولانا إلى خمسة من أفراد مكتبه ومن بينهم خبراء في التاريخ وقال لهم احضروا له كتب التاريخ والتي تتحدث عن الشجرة النبوية، وبالفعل وخلال 5 دقائق أحضروها لي، ثم حدثني خبير حول المصادر والمصادر هي:
(1) الأسر القرشية أعيان مكة المحمية (2) كتاب نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر لمؤلفه عبد الله أبو الخير مرداد (3) تاريخ مكة المؤلف أحمد السباعي (4) تاريخ الوهابيين للعميد أيوب صبري قائد البحرية العثمانية (5) تاريخ الجبرتي وكتاب أحمد حسنين هيكل في مهبط الوحي، وكل هذه المصادر التي أثبت أصحابها بالتوثيق أن آل الميرغني من آل البيت ينتهي نسبهم لسيد الوجود عليه السلام، وهذه المصادر المذكورة في الحوار أصبحت اليوم حجة عظيمة لمن لا يعلم من أهل الإيمان حكاماً ومحكومين.. إنه بعد العلم والمعرفة الموثقة توضح لهم كيف تكون موالاتهم لآل البيت وكما أوردها الشيخ يوسف بن اسماعيل النبهاني رحمه الله في كتابه «الشرف المؤبد لآل محمد» موجود بالمكتبات، والذي يوضح فيه ما لأهل المحبة لآل البيت من الأجر ثم المعية معهم في الآخرة لقوله عليه السلام «المرء يحشر مع من أحب» وأيضاً يوضح ما لأهل البغض والعداوة لآل البيت من غضب الله عليهم، ثم سوء المصير والعياذ بالله.. وبعد أن وضحت مذكراً أهل الإيمان حكاماً ومحكومين بهذه المصادر والتي تثبت نقلاً متواتراً أن السيد محمد عثمان الميرغني واحد من آل البيت.. وجب على أهل الإيمان حكاماً ومحكومين الكينونة معه وقبول إمامته وسط المجتمع المسلم.. وذلك لما ورد في قوله عز وجل مخاطباً أهل الإيمان بقوله عز وجل «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين».. وأمر الله أهل الإيمان بالتقوى.. أولاً وهي مخافة الله في السر والعلن، ثم في أي زمان وأي مكان.. والأمر الثاني الكينونة مع الصادقين.. ولا شك أن السيد محمد عثمان الميرغني طالما كان هو واحد من آل البيت.. فهو أعظم الصادقين في عصرنا هذا عصر الظلم والظلمات وأنه تجب الكينونة معه كما أمر الله بها في الآية.. ومن هذا التوضيح والتذكير ليكن معلوماً لأهل الإيمان من ساسة القصر حكاماً ومحكومين أن الله أمرهم بالتقوى ثم الكينونة مع الصادقين.. وهذه أمانة عظيمة في أعناق أهل الإيمان يجب الوفاء بها.

أبو الحُسين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-17-2011, 06:54 PM   #3
مأمون الشيخ


الصورة الرمزية مأمون الشيخ



مأمون الشيخ is on a distinguished road

افتراضي رد: مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...


أنا : مأمون الشيخ




بغضهم كفرٌوحبهم منجى ومعتصمُ

مأمون الشيخ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع أبو الحُسين مشاركات 44 المشاهدات 23124  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه