|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
كل عام وأنتم بخير بارك الله فيك أخونا علي الشريف على الجهد الكبير، شايفك تصَور ومسجل حضور مشهود، بس بعد المناقب ما لميت فيك. |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
مدد مدد ياالمحجوب بدون عدد
أللهم أنفعنا بجاههم عندك ياالله |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
ومن اراد الصور بالتفاصيل http://www.facebook.com/album.php?ai...2&l=d190fdc72d |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
يارب امددنا بفيض الميرغنى السيد المحجوب غوث اللاهف حادى السرى عرج لنحو الطائف لتحوز كل مكارم ولطائف واقصد حمى الغوث الذى شهدت له افعاله وهى العدول لواقف السيد السند الغيور على الذى اوتيه من فضلٍ وسر عوارف ابن البتول وابن طه المصطفى وابن الوصى على افضل عارف الشهم عبدالله نسل الميرغنى نسل الحسين السبط بحر العارف السيد المحبوب محجوب عن الاغيار فى الاطوار غوث اللاهف رب الكمالات التى لايمترى فيها ذوو العرفان اسرع لاقف نسل الرضا وامير خورد صاحب الامداد والاسعاف حصن الخائف كشاف حجب للقلوب فاصبحت ملأى بنور الحق ذات تحائف كم فرج الكربات إن دعى اسمه يأتى كلمع البرق ارأف رائف خلع الاله على اسمه خلع الرضا وحباه كل مواهبٍ ولطائف نطق الجماد له وكان بمحضرٍ فى شهر صومٍ فى تلاوة عاكف اذا ماتلا واتى سلاماً قالها فاجابه الكون المقر لعارف فاهتزت الاشجار والاحجار قائلةً سلاماً كررت بمواقف نجداته بحياته كمماته جرٌب فسرعتها كبرقٍ خاطف حبر العلوم الزاخرات بحوره بجواهر العرفان صدف الصادف نور الوجود الزاهرات صفاته فهى الشموس بأوجها المتنائف غيث الكيان بذكره تتنزل الرحمات بالحسنى كغيث واكف وهو صفوة الاخيار والاطهار من قوم لهم فى الدين حسن مواقف زانو العلا باقامة الشرع المنيف وسنة المختار هدى الواقف من يلتجى بحماهمو يلق الهنا فوق الرجا جادوا لنا بمضاعف وهم الخزائن للاله وسره المكنون فى الملا العلى الصائف وهم العطية للرضا وكوثر المختار فى الذكر الحكيم الواصف هم نسل فاطمة البتول وحيدر الكرار باب العلم والسر الخفى والغوث هذا من خلاصة نورهم وله معا مولاه سرٌ قد خفى ياحاصراً فى النظم بعض صفاته قصٌر ولوبلغت صنعاً لاتفى هيهات تدرك مالديه من العلا يعييك تالدها كمثل الطارف انواره زهيت بحال جلاله فيعود ناظرها بطرف طارف وصلاة ربى تغشى طه جده تسمو اليه على جناح رفارف فتخصه والال والاصحاب والاتباع من ساعٍ اليه وعاكف جزاك الله خيرا اخي الفاضل ود الشريف وانت تمنحنا فرصة المشاهدة من على البعد وهذا هو ديدنك وإخوة افاضل معك لكم الشكر اجزله |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
يا شباب لى همسة ارجو ان تجد القبول :-
وعزرا اخى على الشريف.... لقد لمست فى الاسبوع الذى قضيته بين الاهل فى السودان ذلكم المجهود الجبار الذى يبذلة الاخ لعزيز على الشريف فى تغطية المناسبات الدينية والاجتماعية وان الروح التى يتمتع بها فى اداء مايعتقد انه واجب عليه خدمة للطريقة والسالكين فيها يستوجب ان يكون لهيئة الختمية وللمنتدىمساهمة على الاقل توصيلة بعد انتهاء الحولية او المناسبة خاصة انه يسكن الحاج يوسف (كوكو) وانه يقوم بهذا العمل مع اداء واجب عمل المعيشة والاهل والاطفال والباصات واليل والسهر فهل يكفى ان نقول شكرا على لشريف وفى ميزان حسناتك (حقا من لا يشكر الناس لايشكر الله) هذا الكلام منى والله ليس لعلى الشريف لا من قريب ولا من بعيد اشارة او عبارة والله على ما اقول شهيد. |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
الهي امددنا بفيضهم يااا كريييييم ومشكور يا مولانا وإن شاء الله ربنا يقسم ليك عربية كرت...وما يحوجك لتوصيلة واؤيد كلام مولانا kh.degital اشد التأييد
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
مجهد كبير اخى على الشريف ربنا يوفقك ويجعلو فى ميزان حسناتك
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
((بالمحجوب باب امداداتي تعصم عبدك عن الذلات)) اعادها الله علينا وعلى الامة بالخيروالفتح والنصروالبركات واذكر كلام البروفيسر عبدالله الطيب رحمه الله ( اذ قال في وصيته أدفن بمقابر السيد المحجوب رضي الله عنه لانه أستاذي فكلما أشكلت علي مسألة في علوم القرآن أواللغة أتاني مناما ولغنني الحجة ) اللهم أمدنا بامدادات ريس الحوذةفي الكون ذو الشأن صاحب المعارف التي لاتحصى مولانا سيدي عبدالله المحجوب رضي الله عنه مدى الازمان وجزاكم الله خير الجزاء يااخوتي في الله |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
اقتباس:
|
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-..._4479059_n.jpg
اليوم الذكرى السنوية للسيد عبد الله الميرغني المحجوب أعادها الله عليكم بكل خير وبركة وامدنا الله بإمداداته السنية وافاض علينا من نعمه . وكل عام وانتم بخير |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
مناقب مولانا السيد عبد الله الميرغني المحجوب بن السيد محمد سرالختم الميرغني : ولد رضي الله عنه بمكة المشرفة بلد الله الحرام عام 1262ه فأشرقت الكائنات لبروزه وأفاض عليها من زواخر فيوض جوده ينابيع الإحسان ، فنشأ ببلد الله الحرام وتربى في حجر جحاجح السادة الميرغنية فقرأ وحفظ القرآن الكريم وبها تفقه في علوم الظاهر والباطن على صنوه الأستاذ السيد محمد سرالختم الميرغني رضي الله عنه فمكث بمكة المكرمة نحواً من ثمانٍ عشرة عاماً إلى أن هبت عليه نسمات المواهب القدسية فطلبه عمه صنو أبيه إكسير الوجود ومعدن الكرم والجود مربي السالكين وقائد جنود أهل الله أجمعين السيد الأكبر السيد محمد الحسن الميرغني أبوجلابية رضي الله عنه سمير مشاهدات الإحسان فحضر إليه عام 1284ه ومطايا العناية تُسرع به لتقربه وتجمعه مع رحمته الشاملة فأعطاه الطريق وأرشده إلى معالم التحقيق وخلع عنه ثياب الإرادة والعوائق وهو مقبلاً عليه لا يعرف سواه شيخاً فلقنه الذكر وأجازه في الطريقة الختمية وغيرها من الطرق الصوفية وخلع عليه الأنوار فسطعت سواطع الفتوحات وجذبته إلى المشاهدات فأنخرقت له العادات وتحقق بالأسماء والصفات والتجليات الذاتية فظهرت على يده الكرامات وغلب عليه حال الهيام والوجد . |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
تحلى بالأخلاق الحسنة فهو رضي الله عنه بديع الجمال سمح الخصال يخجل البدر التم إذا بدى نور جبينه الزاهر في مظاهره المشرقة أكحل العينين أقوس الحاجبين أسيل الخدين واسع الفم إذا تكلم تناثر الدرُ من فيهِ وتنفجر الحكمة من جوانبه لأهل المحبة والإطمئنان ، فخيمٌ جليلٌ مجملٌ واسع الجبين عظيم الهامة ، مربوع القامة أقرب من القصر إلى الطول أقنى الأنف كث اللحية أطولها زانها المشيب شعرها كسبائك الفضة اللُجيْنيّة إذا مشى يتمايل كتمايل الغصون يمشي الهوينة متوكئأَ على عصا من الخيزران كثيراً ما أشار بها إلى ذي عاهةٍِ فبرئ أو ضرب بها مريضاً فيشفى بإذن الله وقدرته ، قد كساه الله ثوب الجمال والهيبة ما رآه أحدٌ بديهة إلا هابه وجلله وتذكر الله برؤيته ويثبت قلب الخائف والحيران معتدل الخلق بين النحافة والضخامة واسع الصدر رحب الراحة الكريمة يُضرب المثل بأمطار كرمه الهطَّالة أزهر اللون وسيمٌ بسيمٌ ، يمزح مع محبيه وتلامذته ولا يقابلهم إذا غضب للخوف من إنتهاك حرمة الله والأدب معه ، فناهيك به من قطب كامل وشيخ مرشد للمريدين بصدق نية أقواله وأفعاله كلها تربية وإرشاداً للسالكين طريق الحق بإخلاص وإيمانٍ . |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
تخلق بالأخلاق المحمدية كان رؤوفاً بالمساكين والخلق أجمعين رحيماً بهم كريماً براً عطوفاً ذو شفقة وحنان كهف السالكين وملجأ الفقراء وكافل الأيتام والضعفاء آمراً بالصدق بما في الشرع دائم الفكر صبوراً لا تحركه رياح الحوادث الصعبة ولا يكترث بها قد إستوت عنده في الضراء والسراء لهيبته عما سوى الواحد الديان وقد تحلَّى بالزهد والتوكل على الله لم تكن الدنيا منه على بالٍ أكبر همه بذي الجلال لم يقتني من حطام الدنيا الزائل شيئاً كما شوهد منه ذلك ، ملازماً على ذكر دائماً مع الله وبالله مؤدياً لرواتب وأذكار الطريقة في أوقاتها ومحافظاً على تلاوة القرآن الكريم تعلوه السكينة والوقار رفيع الهمة نافذ العزم يكاد لعزمه يلين له الحديد لشدة سطوته وقهره يحمل المحبين على المحجة البيضاء وإتباع السنة والكتاب والاستقامة في جميع الأمور يربيهم بنظرات حاله الجليلة ، مباسطاً لهم ومؤانساً لهم ما أمّه مريدٌ صادقٌ إلا إهتدى وتنور ولا دخل في حماه إلا أمِن ولا ذو حاجةٍ إلا وقضاها الله ببركته له لعظيم بركته وعظمة شأنه . |
رد: الذكرى السنوية للسيد عبدالله الميرغني المحجوب رضي الله عنه
كراماته رضي الله عنه بحرٌ خِضْم لا ساحل له : منها فهو رضي الله عنه على غاية الإستقامة التي هي أعلأ وأكبر من كل كرامة ساطعة ، فمنها : أنه لمّا توجه إلى شندي لمقابلة صنوه السيد محمد عثمان الأقرب رضي الله عنه بجهة بربر نزل على الخليفة أحمد بن الأمين العُمرابي بحلة سقادي فأتت إليه أُناسٌ مشهورين بالإنكار فسألوه عن مسائل كثيرة من جملتها سألوه عن الفتح ، فقال لهم : الفتح فتحان فتحٌ أكبر وفتحٌ أصغر ، وأقل درجات الفتح الأصغر خطاب الجمادات ، وأبدى من غوامض علومه الوهبية ما أبهر به العقول وأبهت السامعين ثم سُئِل عن الفتح الأكبر فتكلم فيه كلاماً أوصلهم فيه إلى معانيه ، فقال بعضهم لبعضٍ : لقد سمعنا كلام الأستاذ لكن لا نستطيع أن نعبر عنه بفصيح اللسان ، ومنها أنه ذات مرة وهو في مجلس خاص مع مريديه المقربين تكلم عن الإسم المفرد وحقائقه وخواصه وأحوال ذاكريه وفي غيره من الأسماء والآيات القرآنية وأمر أحد الحاضرين بعدد بأن يعمله في تلك الليلة فحصل له فتورٌ وهو حينئذ بمنزله وهي بعيدة عن دار السيد ، والوقت حينها منتصف الليل والناس نيام ، فما شعر إلا والأستاذ السيد يقول له بزجرٍ : قُمْ وأنجز العدد الآن ثم غاب عنه ، فقام وففاه وأنجزه بإحسانٍ وحسبان ، ومنها أنه أُوتيَ إليه بشخص أصابته الصرعة وهو يصرع دائماً ، ووقع أهله عليه أن يعافيه الله ببركته فهزَّه وضربه ضربةً قوية فتعافى في الحال ولم تعد له الصرعة مرة أخرى ، ومثل ذلك كثيرٌ وشوهد منه ، ومنها أن أحد مديري الخرطوم عُزِل عن منصبه و أتى إليه وشكى إليه حاله ووقع على أعتابه فبشره وقال له : توجه الآن لمنزلك فإن الطلب سيأتيك بالتولية فتوجه إلى منزله فعند وصوله طلبه الحاكم في تلك الساعة وولاّه منصبه من غير تأخير ولا إنتظار ، وأما إدراكاته وإغاثاته في الشدائد والكروب أشهر من أن تُذكر وأنبائه وأخباره عن المغيبات ونوازل البلايا فلا تعد ولا تُحصر وكثيراً ما يخبر الحاضرين بذلك فيكون الأمر كما قال من غير ذيادة أو نقصان . |
| الساعة الآن 07:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا
