|
شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
هذه الأبيات جزء من قصيدة عصماء مدَح فيها والدُنا الأستاذ الشيخ حسن أحمد الفكي علي مولانا السيد علي الميرغني - طيَّبَ الله ثراهُما ونفعَنا بهُمَا - وحسَبْ ما أعلم ( والله أعلم ) أن شيخنا ومربينا حسن أحمد الفكي علي مدحَ السيد علي الميرغني مدحاً جَزلاً غزيراً لمْ يمدحَهُ أحَدٌ مثله وذلك لقُربه الشديد منهُ - ولقد طلب السيد علي الميرغني ( الممدُوح ) من شيخنا حسن ( المادِح ) بأن لايُمدَح هذا المَدِيح إلا بعد وفاتُهُ وكانَ لهُ ما أراد وفاءاً من شيخُنا حسن جمعهُما الله في الفردوس الأعلى سوِياً - ونحنُ بمعيتهم - آآآمين ،،، إلى أبيات القصيدة : - العقُود النُظمَتْ والجُمانَه الجُلِيَّتْ في عَلِينا حُلِيَّت فافهَمُوا يا إخوتِي اللباس السُندُس والمقام الأقْدَسْ في عَلِينَا الأنفَسِ الأمجد إبن الزهرةِ أهل بيت المصطفى حقَكُم قدْ عُرِفا بين زمزَم والصَفَا والحُجَرْ والحُجرةِ الزهرتان أنجالهُ الفهَم مِنوالهُ يسلكوا اقوالهُ وأتَّبِع لأسرتي حسن قالْ القصيد ناظِم الدُرَّ الفريد راجياً يوم الوعيد مسلكاً للجنةِ ياالهُمام الأغَرْ نحْوَ الدِكَة النظرْ بالخَيراتِ واليُسر يازكيِ الفِطنَةِ السالكين الطريق والجيران والصدِيق في حماك العَريق ينجُو من فِتنَةِ الشِمالْ الأزهَى والجَنُوب قالهَا لى حِمَاكْ إنتهَى أقصى أقصِى الغَايَةِ صَلَى ربي الأوحَدِ للنبي الأمجَدِ والصحابة العُمَدِ والتابعين السَادةِ عثمان أبونورة الإنقريابي |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
حسن قالْ القصيد ناظِم الدُرَّ الفريد راجياً يوم الوعيد مسلكاً للجنةِ
ياالهُمام الأغَرْ نحْوَ الدِكَة النظرْ بالخَيراتِ واليُسر يازكيِ الفِطنَةِ السالكين الطريق والجيران والصدِيق في حماك العَريق ينجُو من فِتنَةِ الشِمالْ الأزهَى والجَنُوب قالهَا لى حِمَاكْ إنتهَى أقصى أقصِى الغَايَةِ صَلَى ربي الأوحَدِ للنبي الأمجَدِ والصحابة العُمَدِ والتابعين السَادةِ نعم الممدوح شيخ الشيوخ الامام الميرغنى على رضى الله عنه وارضاه وثبتنا الرحمن على محبته وطريقته ونفعنا به فى الدارين .. ونعم المادح العالم العلامة شيخنا محمد الحسن الفكى على رضى الله عنه سلالة الاخيار الكرام .. والشكر اجزله لك أخى الحبيب ( ابو نورة ) وانت تتحفنا بهذه الدرر النواضر وفى إنتظار المزيد .. |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
شئ لله ياميرغني - الزعيم الوطني 1/11/1949م يا أهُيل العُلما ونزيلاً إضما هل رعيت الذِمما من بهاكْ المُفتني أنا معكُم مُغرما وفؤادي مُضرما هَلْ لظبي الرِيَّما لحظة من أعيُني يشتفي قلبي بها بالخِيام وشعبها والعذيب وسرجها خلِّ عنها خلنِي قد تسامرنا النوي بين طيات اللوي والعزول وماحوي بين غمض الوسنِ وتشاكين معَاً بعد كف الأدمُعَا قالت أين مزمعا قلتُ حيَّ الميرغني قالت إني خادمة للجنابِ مُنادِمة والعِتاب مسالمة ليتَ أنتَ وليُنِي عَهْدِ وُدٍ نُسِجا بالدِما والمُهَجا لكَ يابدر الدُجَا في الصَمِيم مُكَوَّنِ ياعلِينا الخورَدِي أنتَ نِعم المورِدِي قد سميت مفرَدِي بالبُرود مُزَيَّنِ بالجمالِ الأبلجِ والكلآم الأفلَجِ كم لِبَابك مُدلجِ صارَ طائر أيمَنِ ياعريض الكتفا وشَمِيم الأنْفَا وقليل الصِنفَا وخِيار البَطْنِ وصفكُم جاء في الزبُور وتلقتْهُ الحبُور كيف نخشَى أو نبُور وأنتَ حصن أمَّتِي ياسَليل الزهرةِ وكريم العِترَةِ وعظيم الشهرَةِ والحُسام الألْدَني عثمان أبونورة الإنقريابي |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
واصل أخى الحبيب العزيز ( ابونورة ) وشنف أذاننا بهذه القصائد
التى تأتى من القلب الى القلب ..أكرمك الرحمن فى الدارين ..ومتعك بموفور الصحة والهناء ... |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
أخي الحبيب - الخليفة سراج أحمد الحاج شكراً ناضراً على المرور والتعقيب
جَّوا الوطن للساميا آل الحسين الناجيا نخدم جناب العاليا وركابه المحترما جندُ لآل الميرغني خير الأصول والغصنِ هُم في رضاكم ياغني يفدون آلكم تَمَّا قائد الشباب أبلجِ ياميرغني بك يلهَجِ حاج أحمد أدعج بشباب أم بَحَرين سما بين السنين الخاليا بمديح جدك شاديا إبراهيم الناجي حالياَ قل في جوارنا في الحمى تالله ياعلي ميرغني عن الطريق لاننثَني ولايهمُ المغنمي نحنُ فداك يا أكرما حُبَ النبي وآله قُمنا على منوالهُ والآن نحنُ رجاله جُندُ تَقينا صوارِما بعصابةٍ عالي الهِمَم يرجون جاهك في السَلَم وكذا العشار ياعلم في الآل وحُبك هائما أهل الجوار للمسجدِ إخلاصٌنا كالعسجَدِ أحرارُنا والأسودِ لَكَ ياعلي خَوادِما للمصطفى مِنا الصلاة ماناح الحمام ترنَمَا ماقالَ صَبُ مُغرما حَسَنْ القصِيد ليكْ ناظِما |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
تالله ياعلي ميرغني عن الطريق لاننثَني
ولايهمُ المغنمي نحنُ فداك يا أكرما حُبَ النبي وآله قُمنا على منوالهُ والآن نحنُ رجاله جُندُ تَقينا صوارِما |
شيخنا حسن يرثي السيد أحمد الميرغني إبن السيد عثمان الميرغني
مرثية السيد أحمد بن السيد عثمان الميرغني كسفَت شموس شوارق الأنوار وسطا الزمان بسيفهِ البتَّار وأعاد ليلُ بأقبح بهمة وأسوَدَّ صبح الناس بعد نهار وبكت غزال البر في جوف الخلا وكذاك كُل الطير في الأشجار أسف البكاء على الحبيب السيد بن السيد بن السادة الأخيار نجل السيد بن سيدنا الغني الميرغني عثمان ذي الأنوارِ هو أحمد هو بهجة الدنيا ومن فيها هو بضعة المختار كم قام جوف الليل في غسق الدجى كم أتْلَ للأذكار في الأسحارِ كم أحيا طرق القوم بِعَدَّ دروسه بطريقة الآباء والآثارِ كم قاصِدون إليهِ في وكر الفلا كم طالبون إليهِ في الأسحارِ كم من فقير واقِفٍ في بابه يرجو إغاثته لكُلِ عسارِ قد أصبحوا في كربةٍ وبلِيةٍ من فقد سيدهُم بني المختارِ أسفي عليه لأنهُ من سادةٍ غُرٍ مُهذبةٍ بَنُو أخيارِ قد أصبح الكون معمُور بهم يزهُو بطلعتهِم بكُل فخار هُم أهل بيتٍ طُهِرَّت أنسابهُم للأهل عِزُ ساميَ المقدار أبناء فاطمة البتول وحيدرُ الكرار ساقي الكفر كأس مرار هم من بني السِبطين أعظم سادةٍ هم من سلالة صاحب الأنوارِ هُم أهل هَديٍ كالنجُوم تراهمُو للأهل عِزُ مالهُن نظارِ فقد إنتفى بدر البدُور أحمدُ هو تاليُ هو قايمُ ذكارِ يارب نور قبره وضريحه وأسكنه غرفاً تحتها الأنهارِ وأجبرُ لكسر إبنيهِ يارب العُلا وأقهر لأعداهُم أيا قهارِ وتولهُم ياحافظاً ياساتِراً وأنصرُ حماهُم دائماً ياباري وأنظر لأعداهُم بنظرة هلَكةٍ وآخُذ لهُم بالجوعِ والإفقارِ وأغسِل صدى قلبي المحب لديهم وأسعِفهُ بالغفران ياغفار بحق من أولاهُ ربي رفعةً وبآلهَ وبصحبهِ الأبرارِ صلى عليه الله مابدرُ بدأ أو قال ذو شجنِ وذو تذكار أو ماحدا حادٍ لطيبة مقبِلاً أو ناحت الأطيار في الأشجارِ أو مابكى حسنُ لفقد حبيبهِ وخبت شمس شوارق الأنوارِ عثمان عوض الكريم عبدالرحمن |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
يا سلااااام يا أبا نُورا... على هذه النفحات الطيبات المُباركات... نسأل الله أن يجمعنا معهم هؤلاء الأعلام القادات في جنات الفردوس جوار من اجتمعنا جميعاً بحبه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم... واصل يا صديقي نثر هذه الدُرر النواضر ففي مُدارسة أشعارهم سلوى لنا وهداية إلى الطريق القويم... |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
شكراً الأحباب الخُلَّص الخلفاء الأفاضِل سُراج وجَمَال إعجابكم وتعقيبكُم يُحَّفزان لمزيد من الجُهد والإثراء ونشر مديح شيخنا العَالِم حسن أحمد الفكي علي ،،، |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
في هذه القصيدة شيخنا حَسَن يمدَح الحبيب المصطفى - صلى الله عليه وسلم قائلاً : طيف الخيال قد أتاني مُزِيرَا فأبان وجداً في الحشا وسعيرا وأتى لمكتُوم الفؤاد فهزَّهُ والقلب يرجُف والدموع غزيرا والروح من فقدِ الحبيب في سكرةٍ والجسم أضنَى بالسقام كثيرا قالوا العوازِل إن قلبي قد سلا ولإن سلوت فأين أين مصيرا يا أهل وادي طيبة هل من عطفةٍ لِكَليف عهدٍ بالغرام أسيرا مُنُوا بوصل في رحاب دياركم لأشَّم ندَّاً في ثراها عبيرا ولألثُم أرضاً شُرِفَت بمُحمد خير الأنام صغيرها وكبيرا بدر التمام من سُلالة هاشم كهف الأرامِل هادِيا ونذيرا كُلَّ الأنام قبضة من نوره من قبل آدم ياذوو التبصيرا تا الله مافي الكون مثل محمد أبداً وماساواه قط بنذيرا إنشق بدر التم معجزة له واليم سال وغيره والدِيرا بِشاةِ جابر كفَّ الجيش أجمعه والصيد قالت إنني مأسُورَا والعضو خاطبه بأفصح منطقٍ والجذع حَنَّ له وأشكى بعيرا وبِقبضةٍ أعمى الجيوش جميعها والنصر حالفه وثُمَ سرورا ياسيدى يارسول الله ياثقتي أدرِك عُبيداً بالوِزارَا اسيرا أدرِك عُبيدا واقف في بابكم يشكو الغرام وقلة التبصيرا مُنُو عليه بتَوبَةٍ يمحُو بها سوء الفِعَال وتُمحَ وِزُورَا من عَبدِ عبدِكُم المُقِر بذنبه حَسنُ ذو الأسواء والتقصيرا وعليكَ صلى الله يابدر الدُجى مالاحَ برقُ في دُجاهُ مُثيرا والآل والأصحاب ماهَبَّت صَبا نجد وفاح بين الكيانِ عبيرا |
شئ لله ياميرغني ياعلي الرتبةِ
شئ لله ياميرغني ياعَلي الرتبة نُظِمت هذه القصيدة في 15/3/1945 بإسم ربِ الأوحدِ بادِياً بالمقصد وبالنبي محمد وآله والصُحبَةِ للأستاذ الفاخر المُحيط الزاخر ذا عَلِينا الظاهِر ربِ بيهُم حضرتي ذا جميل الطراز إبن القوم العُزاز أترُك القول المجاز وأمدحَاً بالصِيغَةِ المقام النبيل والوسام الجميل حُزتهُ من طُفَيل بِعُلُو الهِمَةِ سعِدت الناس أجمعا بنصُوصٍ قاطِعا وعَلياً لامِعا فانعَمنْ بِتبعَتي إن سطت يد السنين وأستنَا بالضنين فالْزَمَنْ إبن الحسين تنجُو من نَكْبَةِ أهل بيت المصطفى ذو الولاء واللُطفا لُذ بهِم ياخائفا تأمَنَنْ في الأُخْرَةِ هذا إبن الأسعَدِ الإمام المُرشد حامِل المُهَنَّد هازِم الكتيبةِ إبن زين العابدين الساجد إبن الساجدين إبن سيدنا الحسين مفتاح باب الرحمةِ إبن من بَقَرَ العلوم المعلا فوق النجُوم من يُحاربهُم غشُوم سالِكَاً للبِدعَةِ هذا إبن الصادق بالصَوابِ ناطق فأفهَمَنْ ياحاذقِ قولِ وأتبع خُطبتِي إبن موسى الكاظم للإلهِ قايم لاتكُن ياغاشِم جاهِلاً في العِترَةِ إبن ذيَّاك الرِضا الشريف المُرتضى حُبَّهُم قد فُرِضا بنصُوص السُنَّةِ الأمير الخوردِي ذو الجناب الموردي في حماهُ الأمجدي آملاً بقصيدتي الكتاب المُحكَم في حِماكُم جازِم ماشُرُوط المُسلِم حبهُ والقُدْوَةِ عَرِجاًياعارفِ بنزيل الطائف الميرغني الواقِفَِ على عُلوم حقيقَةِ إبن عثمان الفتى مرغَنينا المُثبَتا الولي القانتا حاذ خير طريقتي السماك الأعزل قدره والمنزل إتبعَن ياجاهِلِ وألْزَمَنَّ الحضرَةِ في سماء الحسن ذا قَديم السُنَنْ نجل ذاك المأمن ذو القدر والرفعةِ إبن عثمان الأمير الداني معدوم النظير الأمير بن الأمير مالِكاً للشرعَةِ حسن أحمد الفكي علي 15 مارس 1945 |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
إن سطت يد السنين وأستنَا بالضنين فالْزَمَنْ إبن الحسين تنجُو من نَكْبَةِ
أهل بيت المصطفى ذو الولاء واللُطفا لُذ بهِم ياخائفا تأمَنَنْ في الأُخْرَةِ مدد ..مدد ..مدد بلاعدد ...تسلم يداك أخى الغالى أبونورة واكرمك الرحمن .. |
رد: شيخنا حسن يمدَح مولانا السيد علي الميرغني ( طيَّبَ الله ثراهُما )
السماك الأعزل قدره والمنزل إتبعَن ياجاهِلِ وألْزَمَنَّ الحضرَةِ شكراً نصيحاً الحبيب إبن العم الخليفة سراج على المرور والتعقيب - ماتنسُونا يا أهل الحضرة من صالح الدعاء |
| الساعة الآن 03:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا