علي الشريف احمد
08-19-2012, 12:22 AM
إزاء ذلك
رجعنالك!
فى الأخبار أن عددا من المُنشقين سيعودون أدراجهم للحزب الإتحادي، ومع بشريات المؤتمر العام سيلتئم الشمل.. هذا الخبر مفرح وسار لأولئك العائدين لأنَ الحزب مضى نحو تحقيق غاياته وأهدافه وواجباته المنشودة،والتى بُني عليها منذ آماد بعيدة
وفى هذا تأكيد على أن الإتحادي هو (الأصل) وما غيره (نزوات) سرعان ما تنتهى ويدرك مرتكبوها حجم ما إقترفوا من إثام وأخطاء
وعودة المهاجرين للحزب ولقيادته (منه ومن جهات أخرى) وإعتذارهم للحزب ومرشده قديمة،منذ أن كان راعيه مولانا السيد على الميرغنى قدس الله سره.. والتاريخ يحدث عن أوبات كثيرة وإعتذارات تمت وتقبلها مولانا بصدر رحب وسماحة عجيبة تؤكد انه ما جاء يطلب (مُلكاً) ولا حُكما إنما هدفه الإصلاح والوطن والمواطنيين..
وعلى الدرب مضى مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى مفتخرا بإرثه وحزبه،مرحبا فى الوقت ذاته بكل إبن عائد لحضنه_من غربته_ لذا كان من الطبيعى أن يعلن البعض عودته وأن يعود كثيرون معتذرين وآسفين وان يفرحوا - هم - بالعودة لا الحزب أو قائده لأنهم تاهوا،وهاهم يصلون المرسى والشواطيء الآمنة وذاك إن دل إنما يدل على شئ وحيد، أن الأصل تتبعه الفروع.. المطلوب من هؤلاء الإعتذار(عملياً) والإنخراط فى الحزب بكل جدية ومسؤولية وتعويض سنوات الغربة والإغتراب والتغريب.
رجعنالك!
فى الأخبار أن عددا من المُنشقين سيعودون أدراجهم للحزب الإتحادي، ومع بشريات المؤتمر العام سيلتئم الشمل.. هذا الخبر مفرح وسار لأولئك العائدين لأنَ الحزب مضى نحو تحقيق غاياته وأهدافه وواجباته المنشودة،والتى بُني عليها منذ آماد بعيدة
وفى هذا تأكيد على أن الإتحادي هو (الأصل) وما غيره (نزوات) سرعان ما تنتهى ويدرك مرتكبوها حجم ما إقترفوا من إثام وأخطاء
وعودة المهاجرين للحزب ولقيادته (منه ومن جهات أخرى) وإعتذارهم للحزب ومرشده قديمة،منذ أن كان راعيه مولانا السيد على الميرغنى قدس الله سره.. والتاريخ يحدث عن أوبات كثيرة وإعتذارات تمت وتقبلها مولانا بصدر رحب وسماحة عجيبة تؤكد انه ما جاء يطلب (مُلكاً) ولا حُكما إنما هدفه الإصلاح والوطن والمواطنيين..
وعلى الدرب مضى مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى مفتخرا بإرثه وحزبه،مرحبا فى الوقت ذاته بكل إبن عائد لحضنه_من غربته_ لذا كان من الطبيعى أن يعلن البعض عودته وأن يعود كثيرون معتذرين وآسفين وان يفرحوا - هم - بالعودة لا الحزب أو قائده لأنهم تاهوا،وهاهم يصلون المرسى والشواطيء الآمنة وذاك إن دل إنما يدل على شئ وحيد، أن الأصل تتبعه الفروع.. المطلوب من هؤلاء الإعتذار(عملياً) والإنخراط فى الحزب بكل جدية ومسؤولية وتعويض سنوات الغربة والإغتراب والتغريب.