طريقة اقناع ذكية بوجود الخالق.....

[bet alkhalifa]

http://www.youtube.com/watch?v=JvQd6Y5OmoI&feature=player_embedded
طريقة اقناع ذكية بوجود الخالق

[عمر بن عبد العزيز السقادي]

يقول بن عطاء الله السكندري في مناجاته لله عزوجل
إلهي كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك. أيكون لغيرك من الظهور ما ليس بك حتى يكون هو المظهر لك. متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك. ومتى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك عميت عين لا تراك عليها رقيباً وخسرت صفقة عبد لم يجعل له من حبك نصيباً.

إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار فاجعلني إليها بكسوة الأنوار وهداية الاستبصار حتى أرجع إليك منها كما دخلت إليك منها مصون السر عن النظر إليها ومرفوع الهمة عن الاعتماد عليها إنك على كل شئ قدير

[ربا المصباح]

علم اليقين وعين اليقين

قال تعالي( وإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )( 260 البقرة ) .
تفسير ابن كثير
ذكروا لسؤال إبراهيم عليه السلام ، أسبابا ، منها
أنه لما قال لنمرود : ( ربي الذي يحيي ويميت ) أحب أن يترقى من علم اليقين في ذلك إلى عين اليقين ، وأن يرى ذلك مشاهدة فقال : ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي )
كان سبب هذا السؤال من إبراهيم أنه لما احتج على نمرود فقال رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ( 258- البقرة ) قال نمرود أنا أحيي وأميت فقتل أحد الرجلين، وأطلق الآخر، فقال إبراهيم: إن الله تبارك وتعالى يقصد إلى جسد ميت فيحييه، فقال له نمرود: أنت عاينته، فلم يقدر أن يقول نعم فانتقل إلى حجة أخرى، ثم سأل ربه أن يريه إحياء الموتى. ( قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) بقوة حجتي فإذا قيل أنت عاينته فأقول نعم قد عاينته.
فأما الحديث الذي رواه البخاري عند هذه الآية : حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا ابن وهب ، أخبرني يونس ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة وسعيد ، عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نحن أحق بالشك من إبراهيم ، إذ قال : رب أرني كيف تحيي الموتى ؟ قال : أولم تؤمن . قال : بلى ، ولكن ليطمئن قلبي " وكذا رواه مسلم ، عن حرملة بن يحيى ، عن ابن وهب به فليس المراد هاهنا بالشك ما قد يفهمه من لا علم عنده ، بلا خلاف.
أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي، أخبرنا محمد بن يوسف أخبرنا محمد بن إسماعيل، أخبرنا أحمد بن صالح، أنا ابن وهب، أخبرنا يونس عن ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وسعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي، ورحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد، ولو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي » .
وأخرج مسلم بن الحجاج هذا الحديث عن حرملة بن يحيى عن وهب بهذا الإسناد مثله وقال: « نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى » .
حكى محمد بن إسحاق بن خزيمة عن أبي إبراهيم إسماعيل بن يحيى المزني أنه قال على هذا الحديث، لم يشك النبي صلى الله عليه وسلم ولا إبراهيم في أن الله قادر على أن يحيي الموتى وإنما شكا في أنه هل يجيبهما إلى ما سألا وقال أبو سليمان الخطابي: ليس في قوله نحن أحق بالشك من إبراهيم، اعتراف بالشك على نفسه ولا على إبراهيم، لكن فيه نفي الشك عنهما، يقول: إذا لم أشك أنا في قدرة الله تعالى على إحياء الموتى، فإبراهيم أولى بأن لا يشك، وقال ذلك على سبيل التواضع والهضم من النفس، وكذلك قوله: « لو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي » وفيه الإعلام أن المسألة من إبراهيم عليه السلام لم تعرض من جهة الشك، ولكن من قبل زيادة العلم بالعيان، فإن العيان يفيد من المعرفة والطمأنينة ما لا يفيده الاستدلال، وقيل: لما نـزلت هذه الآية قال قوم: شك إبراهيم ولم يشك نبينا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا القول تواضعا منه وتقديما لإبراهيم على نفسه.
قوله ( أَوَلَمْ تُؤْمِنْ ) معناه قد آمنت فلم تسأل؟ شهد له بالإيمان كقول جرير:
ألســتم خـير مـن ركـب المطايـا وأنـــدى العــالمين بطــون راح
يعني أنتم كذلك، ولكن ليطمئن قلبي بزيادة اليقين.

قال عبد الرزاق : أخبرنا معمر ، عن أيوب في قوله : ( ولكن ليطمئن قلبي ) قال : قال ابن عباس : ما في القرآن آية أرجى عندي منها .

وقال ابن جرير : حدثني محمد بن المثنى ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، سمعت زيد بن علي يحدث ، عن رجل ، عن سعيد بن المسيب قال : اتعد عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو بن العاص أن يجتمعا . قال : ونحن شببة ، فقال أحدهما لصاحبه : أي آية في كتاب الله أرجى لهذه الأمة ؟ فقال عبد الله بن عمرو : قول الله تعالى : ( يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ) الآية [ الزمر 53)

فقال ابن عباس : أما إن كنت تقول : إنها ، وإن أرجى منها لهذه الأمة قول إبراهيم : ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي)

وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن صالح كاتب الليث ، حدثني ابن أبي سلمة عن محمد بن المنكدر ، أنه قال : التقى عبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، فقال ابن عباس لابن عمرو بن العاص : أي آية في القرآن أرجى عندك ؟ فقال عبد الله بن عمرو : قول الله عز وجل : ( يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمةالله)


الآية فقال ابن عباس : لكن أنا أقول : قول الله : ( وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ) فرضي من إبراهيم قوله : ( بلى ) قال : فهذا لما يعترض في النفوس ويوسوس به الشيطان .
وهكذا رواه الحاكم في المستدرك ، عن أبي عبد الله محمد بن يعقوب بن الأخرم ، عن إبراهيم بن عبد الله السعدي ، عن بشر بن عمر الزهراني ، عن عبد العزيز بن أبي سلمة ، بإسناده ، مثله . ثم قال : صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه

مراتب دين الاسلام ثلاث: الاسلام – الايمان- الاحسان (http://www.bdr130.net/vb/t533868.html) وذلك كما بينه حديث جبريل المشهور المروي في – الصحيحين وغيرهما عن عدد من الصحابه رضي الله عنهم بروايات مختلفة في التقديم والتأخير والطول والقصر وفيه عند مسلم وغيرة ان جبريل عليه السلام سأل النبي صلى الله علية وسلم عن الايمان والاسلام والاحسان بقصد تعليم المسلمين امور دينهم فأجابه صلى الله عليه وسلم عن الاسلام بأنه : - شهادة ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله صلى الله علية وسلم واقامة الصلاة وايتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت من استطاع اليه سبيلا وقال في الايمان :- ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وتؤمن بالقدر خيره وشره وقال في الاحسان :- ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك.



اذن نحن البشر يوجد بينن : الكافر- المسلم – المؤمن- المحسن. قال تعالي( قالت الاعراب امنا قل تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولم يدخل الايمان في قلوبكم) الحجرات 8



العلم درجات:



قال تعالي (ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى[ (النجم:8] قال (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) عليه الصلاة والسلام: وسألنى ربى فلم أستطع أن أجيبه فوضع يده بين كتفئ بلا تكييف ولا تحديد فأورثنى علم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) الأولين والآخرين وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)نى علوما شتى فعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) أخذ على كتمانة إذ علم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) أنه لايقدر على حمله أحد غيرى وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) خيرنى فيه وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)نى القرآن فكان جبريل عليه (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) الصلاة (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) والسلام (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) يذكرنى به وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D9%82%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9 %87+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D9%88%D8 %A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%81%D8%A7%D9% 88%D8%B1%D8%AB%D9%86%D9%8A+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8% A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86+%D9%8 8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) أمرنى بتبليغه إلى العام والخاص من أمتى.(لاحظ اخي الكريم علم لايقدر علي حمله غيري وعلم خيرني فيه) .



اذن هناك علم:
1-للعوام والخواص
2-للخواص ( الشكر اجزله للسقادي علي هذه اللفتة اللطيفة. الذي قاله بن عطاء الله السكندري يدل علي علم الخواص.وكل يتكلم بلسان حاله ): اذن الحكاية مقامات ودرجات وكل يتحدث من مقامه ودرجته(فاحترام كل مقام واجب)
3-ولخواص الخواص



الجنان درجات: الخلد, النعيم, عدن الي........... الفردوس

ضرب الامثال:
قال تعالي (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها)
قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في المعنى الذي أنزل الله جل ثناؤه فيه هذه الآية وفي تأويلها. فقال بعضهم بما:461 - حدثني به موسى بن هارون، قال: حدثنا عمرو بن حماد، قال: حدثنا أسباط، عن السدي في خبر ذكره عن أبي مالك، وعن أبي صالح، عن ابن عباس، وعن مرة، عن ابن مسعود، وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: لما ضرب الله هذين المثلين للمنافقين، يعني قوله: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا} وقوله: {أو كصيب من السماء} الآيات الثلاث، قال المنافقون: الله أعلى وأجل من أن يضرب هذه الأمثال. فأنزل الله {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة} إلى قوله: {أولئك هم الخاسرون} وقال آخرون بما:462
اذن لا غضاضة من ضرب الامثال مادام هذه الامثال تجعل الكافر يسلم والمسلم يصل درجة الايمان والمؤمن يصل درجة الاحسان.
الشكر اجزله للاستاذة بت الخليفة بصراحه موضوع رائع في عصر اصبح الاسلام ينتشر فيه بسرعة البرق الخاطف

[جعفر عبد الله]

قال القطب الكبير والغوث الشهير والعلم الأزهر المنير .. سيدي أحمد الطيب بن البشير في (حِكمه الطيبية) :
فالمعرفة هي ثلاثة أقسام : إجمالية و , وتفصيلية , وإلهامية , وأهل كل قسم من تلك الأقسام يتفاوتون فيه على حسب ما منحهم العليم العلام , وفضّل الله الرجال بعضهم على بعض في معارفه , ومراتب الدين أيضاً ثلاثة أقسام : إسلام , وإيمان , وإحسان , وكلمة الحق سبحانه وتعالى - أعني ( لا إله إلا الله) - لها ثلاث معان لأهل كل مرتبة معنىً يليق بهم , وينجيهم الله تعالى به من الكفر والضلال , فمعرفة الله تعالى الإجمالية لأهل الإسلام , والتفصيلية لأهل الإيمان , والإلهامية لأهل الإحسان , فأهل المعرفة الإجمالية والتفصيلية يستدلون بالآثار على المؤثر سبحانه وتعالى , وأهل المعرفة الإلهامية يستدلون بالمؤثر على الآثار لقيامها به تعالى .

[سراج الدين احمد الحاج]

علم اليقين وعين اليقين


قال تعالي( وإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )( 260 البقرة ) .


تفسير ابن كثير



ذكروا لسؤال إبراهيم عليه السلام ، أسبابا ، منها





أنه لما قال لنمرود : ( ربي الذي يحيي ويميت ) أحب أن يترقى من علم اليقين في ذلك إلى عين اليقين ، وأن يرى ذلك مشاهدة فقال : ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي )





كان سبب هذا السؤال من إبراهيم أنه لما احتج على نمرود فقال رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ( 258- البقرة ) قال نمرود أنا أحيي وأميت فقتل أحد الرجلين، وأطلق الآخر، فقال إبراهيم: إن الله تبارك وتعالى يقصد إلى جسد ميت فيحييه، فقال له نمرود: أنت عاينته، فلم يقدر أن يقول نعم فانتقل إلى حجة أخرى، ثم سأل ربه أن يريه إحياء الموتى. ( قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) بقوة حجتي فإذا قيل أنت عاينته فأقول نعم قد عاينته.





فأما الحديث الذي رواه البخاري عند هذه الآية : حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا ابن وهب ، أخبرني يونس ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة وسعيد ، عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نحن أحق بالشك من إبراهيم ، إذ قال : رب أرني كيف تحيي الموتى ؟ قال : أولم تؤمن . قال : بلى ، ولكن ليطمئن قلبي " وكذا رواه مسلم ، عن حرملة بن يحيى ، عن ابن وهب به فليس المراد هاهنا بالشك ما قد يفهمه من لا علم عنده ، بلا خلاف.



أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي، أخبرنا محمد بن يوسف أخبرنا محمد بن إسماعيل، أخبرنا أحمد بن صالح، أنا ابن وهب، أخبرنا يونس عن ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وسعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي، ورحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد، ولو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي » .
وأخرج مسلم بن الحجاج هذا الحديث عن حرملة بن يحيى عن وهب بهذا الإسناد مثله وقال: « نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى » .
حكى محمد بن إسحاق بن خزيمة عن أبي إبراهيم إسماعيل بن يحيى المزني أنه قال على هذا الحديث، لم يشك النبي صلى الله عليه وسلم ولا إبراهيم في أن الله قادر على أن يحيي الموتى وإنما شكا في أنه هل يجيبهما إلى ما سألا وقال أبو سليمان الخطابي: ليس في قوله نحن أحق بالشك من إبراهيم، اعتراف بالشك على نفسه ولا على إبراهيم، لكن فيه نفي الشك عنهما، يقول: إذا لم أشك أنا في قدرة الله تعالى على إحياء الموتى، فإبراهيم أولى بأن لا يشك، وقال ذلك على سبيل التواضع والهضم من النفس، وكذلك قوله: « لو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي » وفيه الإعلام أن المسألة من إبراهيم عليه السلام لم تعرض من جهة الشك، ولكن من قبل زيادة العلم بالعيان، فإن العيان يفيد من المعرفة والطمأنينة ما لا يفيده الاستدلال، وقيل: لما نزلت هذه الآية قال قوم: شك إبراهيم ولم يشك نبينا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا القول تواضعا منه وتقديما لإبراهيم على نفسه.
قوله ( أَوَلَمْ تُؤْمِنْ ) معناه قد آمنت فلم تسأل؟ شهد له بالإيمان كقول جرير:
ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح
يعني أنتم كذلك، ولكن ليطمئن قلبي بزيادة اليقين.

قال عبد الرزاق : أخبرنا معمر ، عن أيوب في قوله : ( ولكن ليطمئن قلبي ) قال : قال ابن عباس : ما في القرآن آية أرجى عندي منها .

وقال ابن جرير : حدثني محمد بن المثنى ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، سمعت زيد بن علي يحدث ، عن رجل ، عن سعيد بن المسيب قال : اتعد عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو بن العاص أن يجتمعا . قال : ونحن شببة ، فقال أحدهما لصاحبه : أي آية في كتاب الله أرجى لهذه الأمة ؟ فقال عبد الله بن عمرو : قول الله تعالى : ( يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ) الآية [ الزمر 53)

فقال ابن عباس : أما إن كنت تقول : إنها ، وإن أرجى منها لهذه الأمة قول إبراهيم : ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي)

وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن صالح كاتب الليث ، حدثني ابن أبي سلمة عن محمد بن المنكدر ، أنه قال : التقى عبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، فقال ابن عباس لابن عمرو بن العاص : أي آية في القرآن أرجى عندك ؟ فقال عبد الله بن عمرو : قول الله عز وجل : ( يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمةالله)


الآية فقال ابن عباس : لكن أنا أقول : قول الله : ( وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ) فرضي من إبراهيم قوله : ( بلى ) قال : فهذا لما يعترض في النفوس ويوسوس به الشيطان .
وهكذا رواه الحاكم في المستدرك ، عن أبي عبد الله محمد بن يعقوب بن الأخرم ، عن إبراهيم بن عبد الله السعدي ، عن بشر بن عمر الزهراني ، عن عبد العزيز بن أبي سلمة ، بإسناده ، مثله . ثم قال : صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه



مراتب دين الاسلام ثلاث: الاسلام – الايمان- الاحسان (http://www.bdr130.net/vb/t533868.html) وذلك كما بينه حديث جبريل المشهور المروي في – الصحيحين وغيرهما عن عدد من الصحابه رضي الله عنهم بروايات مختلفة في التقديم والتأخير والطول والقصر وفيه عند مسلم وغيرة ان جبريل عليه السلام سأل النبي صلى الله علية وسلم عن الايمان والاسلام والاحسان بقصد تعليم المسلمين امور دينهم فأجابه صلى الله عليه وسلم عن الاسلام بأنه : - شهادة ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله صلى الله علية وسلم واقامة الصلاة وايتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت من استطاع اليه سبيلا وقال في الايمان :- ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وتؤمن بالقدر خيره وشره وقال في الاحسان :- ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك.










اذن نحن البشر يوجد بينن : الكافر- المسلم – المؤمن- المحسن. قال تعالي( قالت الاعراب امنا قل تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولم يدخل الايمان في قلوبكم) الحجرات 8








العلم درجات:






قال تعالي (ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى[ (النجم:8] قال (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) عليه الصلاة والسلام: وسألنى ربى فلم أستطع أن أجيبه فوضع يده بين كتفئ بلا تكييف ولا تحديد فأورثنى علم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)الأولين والآخرين وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)نى علوما شتى فعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)أخذ على كتمانة إذ علم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)أنه لايقدر على حمله أحد غيرى وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)خيرنى فيه وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)نى القرآن فكان جبريل عليه (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) الصلاة (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) والسلام (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) يذكرنى به وعلم (http://www.maktoobblog.com/search?s=+%d9%82%d8%a7%d9%84+%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9 %87+%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9+%d9%88%d8 %a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85+%d9%81%d8%a7%d9% 88%d8%b1%d8%ab%d9%86%d9%8a+%d8%b9%d9%84%d9%85+%d8% a7%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%84%d9%8a%d9%8a%d9%86+%d9%8 8%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%b1%d9%8a%d9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-09-13&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)أمرنى بتبليغه إلى العام والخاص من أمتى.(لاحظ اخي الكريم علم لايقدر علي حمله غيري وعلم خيرني فيه).





اذن هناك علم:


1-للعوام والخواص


2-للخواص ( الشكر اجزله للسقادي علي هذه اللفتة اللطيفة. الذي قاله بن عطاء الله السكندري يدل علي علمالخواص.وكل يتكلم بلسان حاله ): اذن الحكاية مقامات ودرجات وكل يتحدث من مقامه ودرجته(فاحترام كل مقام واجب)


3-ولخواص الخواص




الجنان درجات:الخلد, النعيم, عدن الي........... الفردوس


ضرب الامثال:


قال تعالي (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها)


قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في المعنى الذي أنزل الله جل ثناؤه فيه هذه الآية وفي تأويلها. فقال بعضهم بما:461 - حدثني به موسى بن هارون، قال: حدثنا عمرو بن حماد، قال: حدثنا أسباط، عن السدي في خبر ذكره عن أبي مالك، وعن أبي صالح، عن ابن عباس، وعن مرة، عن ابن مسعود، وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: لما ضرب الله هذين المثلين للمنافقين، يعني قوله: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا} وقوله: {أو كصيب من السماء} الآيات الثلاث، قال المنافقون: الله أعلى وأجل من أن يضرب هذه الأمثال. فأنزل الله {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة} إلى قوله: {أولئك هم الخاسرون} وقال آخرون بما:462


اذن لا غضاضة من ضرب الامثال مادام هذه الامثال تجعل الكافر يسلم والمسلم يصل درجة الايمان والمؤمن يصل درجة الاحسان.


الشكر اجزله للاستاذة بت الخليفة بصراحه موضوع رائع في عصر اصبح الاسلام ينتشر فيه بسرعة البرق الخاطف










لكما اجزل الشكر الاستاذة الفاضلة بت الخليفة والاستاذة ربا المصباح
موضوع قيم جدا ومفيد ..ارجو المزيد من هذه المواضيع القيمة الرائعة..
بارك الله فيكما واعلا قدركما فى الدارين ..

[محمدمصطفى عيسى]

جزيتما خيرالجزاءبت الخليفه ورباالمصباح موضوع قيم ومفيد